ذات صلة

جمع

أمل تطلب تعويضًا بعد الإكراه ومدرسة القرآن: لم تكن إجازة بل تعذيبًا

(المقال يعبر عن وجهة نظر الكاتب والصحيفة الدنماركية, ولا...

تشديد جديد على المهاجرين غير الشرعيين:وزير #دنماركي يقترح سحب رخص القيادة ومنع الخدمات

ترجمه :الدنمارك من كل الزوايا أثار وزير الهجرة والتكامل الدنماركي،...

أزمة مالية عند #النرويجيين: ارتفاع قياسي في ديون الاستهلاك والتحصيلات inkasso

تشهد النرويج ارتفاعًا حادًا في مستويات ديون الاستهلاك وقضايا...

الدعم التكميلي Supplerende stønad في النرويج: طوق نجاة للمسنين واللاجئين محدودي الدخل

#أوسلو في بلد يُعرف بتاريخه الطويل في الرعاية الاجتماعية، لا...

مواطن #سوري مدان بالانتماء لدا.عش، يطلب 144 ألف يورو لمغادرة #ألمانيا

في تطور مثير للجدل في ألمانيا، طالب عبد الهادي...

أخيرا.. نهاية اللغز العظيم للوحة الشهيرة “الصرخة”

بعد فحص التصوير الحراري بالأشعة تحت الحمراء، خلص المتحف الوطني النرويجي إلى أن الرسام إدفارد مونش، هو كاتب عبارة “لا يمكن إلا لرجل مجنون رسمها” على قماش لوحته، في عام 1893.

هذه العبارة المكتوبة باللغة النرويجية وبالقلم الرصاص في الزاوية اليسرى أعلى اللوحة القماشية الشهيرة، التي تعتبر رمزًا للقلق الوجودي، كانت محط عدة تخمينات حول هوية مؤلفها منذ فترة طويلة. وكانت النظرية السائدة حتى الآن هي أنها خطت بقلم زائر غاضب من هذا العمل الذي يصور شخصية شبحية ذات وجه شاحب تصرخ تحت سماء متموجة حمراء ويخترق صداها قلب الطبيعة وموج بحر غاضب.

وفي بيان أصدره المتحف الوطني النرويجي على موقعه على الإنترنت، حسم النقاش وأكد أن “النقش هو بالتأكيد من إدفارد مونش“. إذ قام خبراء استعانوا بالأشعة تحت الحمراء بمقارنة الخط في اللوحة وخط مونش في يومياته ورسائله، لينهوا الخلاف الحاصل.

ومن جهتها أضافت أمينة المتحف، ماي بريت غولنغ، في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية أن “الكتابة نفسها، وكذلك الأحداث التي حدثت في عام 1895 عندما عرض مونك اللوحة لأول مرة في النرويج، كلها تشير إلى نفس الاتجاه”. إذ كان قد أثار العرض التقديمي الأول للعمل للجمهور في أوسلو في ذلك العام انتقادات وتساؤلات حول صحته العقلية مما أثار غضبه.

 

spot_img