ذات صلة

جمع

أمل تطلب تعويضًا بعد الإكراه ومدرسة القرآن: لم تكن إجازة بل تعذيبًا

(المقال يعبر عن وجهة نظر الكاتب والصحيفة الدنماركية, ولا...

تشديد جديد على المهاجرين غير الشرعيين:وزير #دنماركي يقترح سحب رخص القيادة ومنع الخدمات

ترجمه :الدنمارك من كل الزوايا أثار وزير الهجرة والتكامل الدنماركي،...

أزمة مالية عند #النرويجيين: ارتفاع قياسي في ديون الاستهلاك والتحصيلات inkasso

تشهد النرويج ارتفاعًا حادًا في مستويات ديون الاستهلاك وقضايا...

الدعم التكميلي Supplerende stønad في النرويج: طوق نجاة للمسنين واللاجئين محدودي الدخل

#أوسلو في بلد يُعرف بتاريخه الطويل في الرعاية الاجتماعية، لا...

مواطن #سوري مدان بالانتماء لدا.عش، يطلب 144 ألف يورو لمغادرة #ألمانيا

في تطور مثير للجدل في ألمانيا، طالب عبد الهادي...

زاخاروفا: لن نترك التصعيد والأنشطة العسكرية في النرويج دون رد

أعلنت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، اليوم الخميس، أن بلادها لن تترك محاولات النرويج تصعيد التوتر في منطقة القطب الشمالي، دون رد.

© SPUTNIK. EKATERINA CHESNOKOVA

زاخاروفا عن اتهام بوروشينكو لروسيا بالتسبب في فقر أوكرانيا: لقد أصابه الجنون

موسكو — سبوتنيك. وقالت زاخاروفا للصحفيين: على عكس التقاليد التاريخية لحسن الجوار والتعاون في منطقة القطب الشمالي، تواصل أوسلو تصعيد التوترات وزيادة مخاطر الأنشطة العسكرية، لن نترك مثل هذا النشاط دون رد فعل، وكما قلنا من قبل أكثر من مرة، روسيا ستتخذ جميع التدابير اللازمة لضمان أمنها.

ونوهت زاخاروفا إلى أن النرويج تعتزم في عام 2019، الإنفاق على إنشاء بنية تحتية للغواصات في شمال الأطلسي — وسيتم تجهيز ميناء منفصل في مدينة ترومسو لاستقبال الغواصات النووية.

ومن الجدير بالذكر، أن روسيا تشترك مع النرويج في حدود منطقة القطب الشمالي، وتنص معاهدة سفالبارد على تعريف الوضع القانوني الدولي لأرخبيل سفالبارد (سبيتسبيرغن)، وهو أرخبيل من الجزر في المحيط المتجمد الشمالي من جهة شمال قارة أوروبا، بين النرويج والقطب الشمالي، ويتكون من مجموعة من الجزر، توجد منها ثلاث جزر مأهولة: هي سبيتسبيرغن وبيورنويا وهوبن، حيث تم الاعتراف بسيادة مملكة النرويج على تلك الأراضي التي كانت تعتبر غير مملوكة لأحد.

وكان البلدان قد وقعا في عام 2010 في مدينة مورمانسك شمال روسيا، معاهدة لترسيم الحدود البحرية بعد مباحثات استمرت أربعين عاما. وتفتح هذه الاتفاقية الباب أمام الدولتين لتطوير واستخراج الغاز والنفط، وذلك بعد تسوية الخلاف على المنطقة المتنازع عليها ومساحتها مئة وخمسة وسبعين ألف كيلو متر مربع.

spot_img