ذات صلة

جمع

آخر تطورات الهجرة واللجوء في #النرويج

قضايا الهجرة واللجوء في النرويج: تحديات وسياسات جديدة شهدت النرويج...

ارتفاع أسعار المواد الغذائية في #النرويج بنسبة 7.6%: تأثيرات وتوقعات

ارتفاع أسعار المواد الغذائية في النرويج بنسبة 7.6%: تأثيرات...

هل تقوم إدارة الهجرة #النرويجية بمعالجة طلبات الحماية من السوريين؟

تعليق معالجة طلبات الحماية من السوريين في النرويج أعلن مكتب...

#النرويج توقف دراسة طلبات لجوء السوريين حتى إشعار آخر

قررت مديرية الهجرة النرويجية (UDI) تعليق معالجة طلبات اللجوء...

100 ألف دولار لمن يفك شيفرة بوابات سجن صيدنايا

يسابق السوريون الزمن ويرصدون المكافآت في محاولة لفك شيفرة...

النرويج ترفض “تيك توك” و”تلغرام” في أجهزة العمل الرسمية

نصحت وزيرة العدل النرويجية، إميلي إنغر ميل، الثلاثاء، الموظفين الرسميين في البلاد بعدم تنزيل تطبيق “تيك توك” الصيني على أجهزتهم الخاصة بالعمل.

 

هذه التوصية المماثلة للعديد من التعليمات وعمليات الحظر التي أعلنت في دول غربية، مدفوعة بمخاوف تجسس، كما أنها تنطبق على نظام المراسلة الروسي المشفر “تلغرام”.

 

وقالت الوزيرة النرويجية في بيان: “في تقييمها للأخطار (…)، حددت أجهزة الاستخبارات روسيا والصين على أنهما عاملا الخطر الرئيسيان للمصالح الأمنية النرويجية”.

 

وأضافت: “صنّفت كذلك الشبكات الاجتماعية أنها ساحة للاعبين الخطرين وغيرهم ممن يريدون التأثير علينا من خلال المعلومات المضللة والأخبار الكاذبة”.

 

وتنطبق هذه التوصية على كل الأجهزة الخاصة بالعمل للموظفين الرسميين المتصلة بالأنظمة الرقمية لإداراتهم.

 

وكانت ميل (29 عاما)، وهي أصغر عضو في الحكومة، أثارت جدلا على هذا الصعيد بعدما أقرّت، عقب صمت طويل، بتنزيل تطبيق “تيك توك” على هاتفها المخصص للعمل، إلا أنها قالت إنها حذفته بعد شهر.

 

وبررت ذلك بالحاجة إلى مخاطبة جمهور شاب يحظى التطبيق بشعبية كبيرة في صفوفه.

 

وكانت الولايات المتحدة والمفوضية الأوروبية والمملكة المتحدة حظرت تنزيل “تيك توك” على أجهزة الموظفين الحكوميين الخاصة بالعمل.

 

بدورها، نصحت الحكومة الهولندية، الثلاثاء، المسؤولين بعدم تنزيل “تيك توك” أو استخدام وسائل تواصل اجتماعي من دول أخرى ببرامج إلكترونية “هجومية”.

 

وأقرت شركة “تيك توك” في نونبر بأن بعض الموظفين في الصين يمكنهم الوصول إلى بيانات المستخدم الأوروبي، واعترفت في دجنبر بأن موظفين استخدموا تلك البيانات لملاحقة صحافيين.

 

لكنها تنفي بشدة أي سيطرة أو وصول للحكومة الصينية إلى بياناتها.

spot_img