عمرون كردي
في الدول الاسيويه والعربيه كانت تشتغل طبول الحروب وتبدا بضوء من الاتحاد الاوربي وبرعاه كل من اميريكه وبريطانيا. تغيرت اسماء دول وانقسمت دول الى دولتين مثل فلسطين والسودان.
الفلسطنيين منذ عام 48 لاجئين بالمخيمات ودول الجوار لم يستقبلهم احد ،حرب العراق شرد ما يقل عن سبع ملايين لاجى بالمخيمات ،ولا يزالون. ماجرى بسوريا اكثر من عشر ملايين لاجى بدول الجوار والعالم، لم يفتح اي دوله اروبيه ابوابها لهم، بل استقبل واحد من كل عشره الالاف لاجىء و نشرت على وسائلها الاجتماعيه مدى الانسانيه و الرحمه في قلوبهم، مع العلم انهم ياخذون كل مستحقاته من الامم المتحده للاجئين.
سوالي فقد للذين يعيشون في النروج والذين يمدحون ويتباهون بان النروج استقبلتكم والها الفضل عليكم وعلى السوريبن.
انها الدوله المثاليه،والرحمه في قلوبهم اكثر من امهاتكم عليهم ،ويطبلون ويزمرون لهم، اقل انتقاد على اي منشور ،يكتبون ويشكرون النروج وجمتلهم المشهوره اذا ماعجبكم ارجعو الى اوطانكم ،كان النروج كان ملك لهم وابوه كان مختارها.
السوال.
لما سكرت الدول الاوروبيه حدودها امام اللاجئين من كل من سوريه ،العراق، الفلسطنيين، السودانيين،وغيرهم وغيرهم، لماذا فتحو جميع الابواب للاجئين الأوكرانيين، وبالاقامات مفتوحه لمده ثلاث وخمس سنوات،لماذا بلديات تنشر لديها القدره على استقبال الاف اللاجئين من أوكرانيا، ولم يفعلوا للدول المذكوره، اما بالنسبه للاجئين الموجودين لا يحصلون على المساعدات المطلوبه.
لماذا يفتحون الحدود فقط الأوكرانيين ولا يسمحون لغيرهم والطلبه العرب، وغيرهم بالدخول الى بولندا.
المنشوره ليس بدافع الكراهيه لهذه الدول ،بس ان تستفيق من انك تعيش في دوله تتباها بالإنسانية و الرحمه. يكفي ان تمجدون وتعبدون كما كنتم في دولكم.
عمرون كردي.