ذات صلة

جمع

أمل تطلب تعويضًا بعد الإكراه ومدرسة القرآن: لم تكن إجازة بل تعذيبًا

(المقال يعبر عن وجهة نظر الكاتب والصحيفة الدنماركية, ولا...

تشديد جديد على المهاجرين غير الشرعيين:وزير #دنماركي يقترح سحب رخص القيادة ومنع الخدمات

ترجمه :الدنمارك من كل الزوايا أثار وزير الهجرة والتكامل الدنماركي،...

أزمة مالية عند #النرويجيين: ارتفاع قياسي في ديون الاستهلاك والتحصيلات inkasso

تشهد النرويج ارتفاعًا حادًا في مستويات ديون الاستهلاك وقضايا...

الدعم التكميلي Supplerende stønad في النرويج: طوق نجاة للمسنين واللاجئين محدودي الدخل

#أوسلو في بلد يُعرف بتاريخه الطويل في الرعاية الاجتماعية، لا...

مواطن #سوري مدان بالانتماء لدا.عش، يطلب 144 ألف يورو لمغادرة #ألمانيا

في تطور مثير للجدل في ألمانيا، طالب عبد الهادي...

كما وصفته الصحافة النرويجية….إختبأ فى النرويج 30 عاماً…”الفلسطيني أبو زايد”

بتاريخ 09.09.2019  ذكر جهاز الأمن النرويجي “PST” أنه تم إلقاء القبض على رجل مشتبه في تورطه في هجوم وقع عام 1982 على مطعم بباريس خلف 6 قتلى و22 مصاباً.

الموساد الإسرائيلى حصل عام 1991 على قائمة كاملة بأسماء الفلسطينيين اللذين تقدمو بطلبات لجوء فى النرويج ، كذلك إستجوب عملاء الموساد الإسرائيلى 19 فلسطينياً بشكل مباشر بالتعاون مع دائرة الهجرة النرويجية ، UDIوذلك ضمن إتفاق سري مع الحكومية النروجية .

قالت إن “فرنسا اتهمت الرجل بالقتل العمد والشروع في قتل، بحسب قرار إحدى المحاكم الباريسية، حيث ربطته بالإرهاب”.

وطلبت فرنسا تسليمه في عام 2015.

منى إبنة الفلسطينى وليد عبد الرحمن أبو زايد (الملقب أيضاً بعثمان ). تطالب الحكومة النرويجية بتمكينها بالتواصل مع والدها ،حيث إنها لم تتواصل معه منذ 14 شهراً.

ماذا حدث بالضبط؟

تسلسل الأحداث

بتاريخ 09.09.2019 ، جاءت الشرطة النرويجية مسلحة الى منزل فى مدينة Skien فى محافظة تليمارك ،وألقت القبض على الفلسطينى النرويجى أبو زايد البالغ من العمر 60 عاماً ووجهت اليه تهمة قتل 6إسرائيليين وإصابة 22 أخرين فى مطعم بمدينة باريس عام 1982. (أي قبل أربعين عام ).

إلقاء قنبلة وإطلاق نار نفذته مجموعة فى باريس على مطعم يهودى ،السلطات الفرنسى لم تتوصل لأى معلومات فى حينها ، لكن أصابع الاتهام وجهت الى جماعة أبو نظال الفلسطينية ولكن بعد التحقيق لسنوات وصلت معلومات أن من قام بالعملية ثلاث أشخاص ،أحدهم يعيش فى الأردن ورفضت المحكمة العليا الأردنية تسليمة الى فرنسا، والثاني يعيش فى أراضى السلطة الفلسطينية ورفضت السلطة التعاون مع فرنسا فى هذا الملف .والثالث أبو زايد يعيش فى النرويج ،حيث وصل الى النرويج عام 1991وحصل على لجوء .

سلمته النرويج الى فرنسا بتاريخ     04.12.2020ليتم محاكته هناك .
الفلسطينى أبو زايد رفض كل التهم الموجه له وقال للمحكمة فى النرويج أنكم ألقيتم القبض على الشخص الخطأ.وهو الأن فى سجن فرنسى .بعد أن عاش 30 سنة فى مدينة Skien النرويجية.

Odd Isungset Journalist

NRK

spot_img