ذات صلة

جمع

أمل تطلب تعويضًا بعد الإكراه ومدرسة القرآن: لم تكن إجازة بل تعذيبًا

(المقال يعبر عن وجهة نظر الكاتب والصحيفة الدنماركية, ولا...

تشديد جديد على المهاجرين غير الشرعيين:وزير #دنماركي يقترح سحب رخص القيادة ومنع الخدمات

ترجمه :الدنمارك من كل الزوايا أثار وزير الهجرة والتكامل الدنماركي،...

أزمة مالية عند #النرويجيين: ارتفاع قياسي في ديون الاستهلاك والتحصيلات inkasso

تشهد النرويج ارتفاعًا حادًا في مستويات ديون الاستهلاك وقضايا...

الدعم التكميلي Supplerende stønad في النرويج: طوق نجاة للمسنين واللاجئين محدودي الدخل

#أوسلو في بلد يُعرف بتاريخه الطويل في الرعاية الاجتماعية، لا...

مواطن #سوري مدان بالانتماء لدا.عش، يطلب 144 ألف يورو لمغادرة #ألمانيا

في تطور مثير للجدل في ألمانيا، طالب عبد الهادي...

الكومبس: صحيفة سويدية تفجر فضيحة.. أموال اختلست من مدارس إسلامية في #السويد صُرفت في بيوت الدعارة بتايلاند.

صحيفة سويدية تفجر فضيحة.. أموال اختلست من مدارس إسلامية في السويد صُرف جزء منها في بيوت الدعارة بتايلاند

كشفت صحيفة ” GT ” أن جزءاً من ملايين الكرونات التي “اختلست” من مدارس Römosseskolorna الخاصة ذات الطابع الإسلامي في يوتيبوري، “صُرفت في بيوت الدعارة بتايلاند” والإقامة في فنادق فاخرة، وسفرات سياحية في عدة دول.

وكانت مفتشية المدارس السويدية قررت إغلاق مدارس Römosseskolorna الثلاث في يوتيبوري اعتباراً من 19 تشرين الثاني/نوفمبر الحالي، معتبرة أن أعضاء مجلس الإدارة “غير مناسبين” لإدارة أنشطة تعليمية.

ووجه الادعاء العام بداية الشهر الحالي، تهماً للمدير السابق تتضمن الاختلاس وجرائم مالية مشددة لاستيلائه على 13 مليون كرون من أموال المدارس وتحويلها إلى شركاته الخاصة باستخدام فواتير مزيفة، وإرسال مبالغ كبيرة منها إلى الصومال.

وكان الرجل في السابق نائباً في البرلمان عن حزب المحافظين. ووفقاً لهيئة الجرائم الاقتصادية، فإن الرجل حول 4.5 مليون كرون من المدرسة إلى جمعيته الخاصة المختصة بقضايا التعليم.

وكتبت الصحيفة أن مبالغ كبيرة تم إنفاقها على تمويل رحلات باهظة الثمن إلى الخارج، مع إقامة فنادق في ماليزيا وتايلاند والمملكة العربية السعودية وبريطانيا وكينيا.

وأثناء الاستجواب، ذكر الرجل أن الغرض من الرحلات هو إجراء اتصالات مع رجال الأعمال الذين سيساعدون في المشاريع الخيرية في الصومال.

لكن البيانات المصرفية من إحدى الشركات التي يمتلكها الرجل تحت تصرفه تظهر أن الأموال ذهبت، من بين أمور أخرى، إلى المشتريات في نوادي الجنس والدعارة والإقامة في “فنادق تقدم خدمات جنسية” في تايلاند. كما أقام الرجل في فنادق حصرية في بلدان أخرى.

الكومبس GT

spot_img