ذات صلة

جمع

أمل تطلب تعويضًا بعد الإكراه ومدرسة القرآن: لم تكن إجازة بل تعذيبًا

(المقال يعبر عن وجهة نظر الكاتب والصحيفة الدنماركية, ولا...

تشديد جديد على المهاجرين غير الشرعيين:وزير #دنماركي يقترح سحب رخص القيادة ومنع الخدمات

ترجمه :الدنمارك من كل الزوايا أثار وزير الهجرة والتكامل الدنماركي،...

أزمة مالية عند #النرويجيين: ارتفاع قياسي في ديون الاستهلاك والتحصيلات inkasso

تشهد النرويج ارتفاعًا حادًا في مستويات ديون الاستهلاك وقضايا...

الدعم التكميلي Supplerende stønad في النرويج: طوق نجاة للمسنين واللاجئين محدودي الدخل

#أوسلو في بلد يُعرف بتاريخه الطويل في الرعاية الاجتماعية، لا...

مواطن #سوري مدان بالانتماء لدا.عش، يطلب 144 ألف يورو لمغادرة #ألمانيا

في تطور مثير للجدل في ألمانيا، طالب عبد الهادي...

بعد نهايته المأساوية محترقاً..شرطة السويد تكشف ملابسات حادث الرسام المسيء للنبي محمد ﷺ وتستبعد هذا الأمر

استبعد المتحدث باسم الشرطة السويدية الرواية القائلة بأن الحادث الذي وقع مع رسام الكاريكاتير لارش فيلكس قد يكون نتيجة نوايا شريرة مبيتة.وأفاد المتحدث باسم الشرطة السويدية بأن القضية أحيلت إلى إدارة خاصة بمكتب المدعي العام بسبب مقتل ضابطي شرطة في الحادث المروري.

وكان أعلن عن مصرع رسام الكاريكاتير السويدي لارش فيلكس، الذي اشتهر برسوماته المسيئة للنبي محمد في حادث سير مروع.وتوفى في الحادث شرطيان كانا يتوليان حراسته.

وجرى الحادث المروري إثر اصطدام سيارة الرسام وحارسيه بشاحنة على الطريق “إي 4” بمدينة ماركارد السويدية.يشار إلى أن الفنان السويدي لارس فيلكس كان اشتهر على نطاق واسع برسوماته الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمد.وكان صوّر هذا الرسام النبي في كاريكاتير مهين جدا في عام 2007.

ورُفض هذا الكاريكاتير الصادم في البداية من قبل المعارض السويدية والمعارض الفنية، إلا أنه نشر في النهاية من قبل صحيفة نيريكس أليهاندا المحلية.وأثار الرسم الساخر موجة غضب عارمة في عدد من دول العالم، وتلقى فيلكس تهديدات بما في ذلك بالقتل، و تم عرض مكافأة مالية مقابل رأسه قدرها مئة ألف دولار، رفعت لاحقا إلى 150 الف دولار.

وفي محاولة لنزع فتيل الأزمة ولتفادي تضرر مصالح السويد في الخارج، التقى فريدريك راينفيلدت، رئيس الوزراء السويدي حينها بسفراء يمثلون 22 دولة إسلامية.وعاش فيبكس منذ ذلك الحين حتى مصرعه تحت حراسة مباشرة على مدار الساعة، فيما تعرض في عام 2010 للضرب خلال محاضرة كان يلقيها في جامعة أوسولا، وكانت تدور حول حدود الحرية الفنية.ولم يتسبب الاعتداء في إلحاق ضرر بالرسام، عدا تحطم نظارته.

spot_img