ذات صلة

جمع

السلطات #الهولندية تعتقل المؤثرة أسيل الكاشف

نشرت صحيفة Dagelijksestandaard الهولندية مقالًا مطولًا تناولت فيه تصاعد...

تأثيرات الهجرة في #النرويج

شهد المجتمع النرويجي تغييرات ملحوظة خلال العقود الأخيرة بسبب...

آخر تطورات الهجرة واللجوء في #النرويج

قضايا الهجرة واللجوء في النرويج: تحديات وسياسات جديدة شهدت النرويج...

ارتفاع أسعار المواد الغذائية في #النرويج بنسبة 7.6%: تأثيرات وتوقعات

ارتفاع أسعار المواد الغذائية في النرويج بنسبة 7.6%: تأثيرات...

هل تقوم إدارة الهجرة #النرويجية بمعالجة طلبات الحماية من السوريين؟

تعليق معالجة طلبات الحماية من السوريين في النرويج أعلن مكتب...

أخيرا.. نهاية اللغز العظيم للوحة الشهيرة “الصرخة”

بعد فحص التصوير الحراري بالأشعة تحت الحمراء، خلص المتحف الوطني النرويجي إلى أن الرسام إدفارد مونش، هو كاتب عبارة “لا يمكن إلا لرجل مجنون رسمها” على قماش لوحته، في عام 1893.

هذه العبارة المكتوبة باللغة النرويجية وبالقلم الرصاص في الزاوية اليسرى أعلى اللوحة القماشية الشهيرة، التي تعتبر رمزًا للقلق الوجودي، كانت محط عدة تخمينات حول هوية مؤلفها منذ فترة طويلة. وكانت النظرية السائدة حتى الآن هي أنها خطت بقلم زائر غاضب من هذا العمل الذي يصور شخصية شبحية ذات وجه شاحب تصرخ تحت سماء متموجة حمراء ويخترق صداها قلب الطبيعة وموج بحر غاضب.

وفي بيان أصدره المتحف الوطني النرويجي على موقعه على الإنترنت، حسم النقاش وأكد أن “النقش هو بالتأكيد من إدفارد مونش”. إذ قام خبراء استعانوا بالأشعة تحت الحمراء بمقارنة الخط في اللوحة وخط مونش في يومياته ورسائله، لينهوا الخلاف الحاصل.

ومن جهتها أضافت أمينة المتحف، ماي بريت غولنغ، في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية أن “الكتابة نفسها، وكذلك الأحداث التي حدثت في عام 1895 عندما عرض مونك اللوحة لأول مرة في النرويج، كلها تشير إلى نفس الاتجاه”. إذ كان قد أثار العرض التقديمي الأول للعمل للجمهور في أوسلو في ذلك العام انتقادات وتساؤلات حول صحته العقلية مما أثار غضبه.

spot_img