وأشارت في بيان لها على “فيسبوك”: “كما توقعنا، لم ينته التحقيق الذي أجرته دائرة أمن الشرطة النرويجية في الهجوم الإلكتروني على البرلمان، ولم يتم العثور على دليل تورط روسيا فيه”.

وأضافت: “في روسيا وخلافا لعدد من السياسيين النرويجيين، حريصون على الحفاظ على الحوار مع النرويج ويقدرون الصداقة والتعاون منذ قرون مع الشعب النرويجي. أوسلو لم ترسل أي إخطارات حول مصادر النشاط الخبيث من الفضاء الروسي”.

وأعلنت خدمة الأمن بالشرطة النرويجية (PST) في وقت سابق، أن “أجهزة المخابرات تعتقد أن مجموعات المتسللين المرتبطة بروسيا قد تكون متورطة في هجوم إلكتروني على البرلمان النرويجي في أغسطس 2020”.

المصدر: “نوفوستي