عندما يتعلق الأمر بالجنسية المزدوجة ، تلقى النرويج اهتمامًا كبيرًا. أدخلت الدولة قانونًا جديدًا للجنسية المزدوجة في يناير من عام 2020. اعتبارًا من أكتوبر 2020 ، تقدم أكثر من 41000 متقدم بالفعل للحصول على الجنسية.
يسمح القانون الجديد للمواطنين الأجانب بالاحتفاظ بجنسيتهم الأصلية عندما يصبحون مواطنين نرويجيين.
من ناحية أخرى ، فإنه لا يتعين على النرويجيين التخلي عن جنسيتهم النرويجية ليصبحوا مواطنين في بلد آخر.
في كلتا الحالتين ، يسمح للأشخاص بالحصول على جنسيتين (بالنظر إلى الموافقة على طلباتهم).
وفي يوليو ، كان لدى النرويج 26000 متقدم ، والآن ، هناك أكثر من 41000.
#مديرية الهجرة النرويجية ( Utlendingsdirektoratet ، اختصار UDI)
📍وقالت رئيسة قسم إدارة الهجرة المدارة: “تم ملئ أكثر من 41000 استمارة طلب للحصول على الجنسية للمعالجة التلقائية للطلبات. ومع ذلك ، تم إرسال 8800 فقط من هؤلاء من الشرطة أو السفارات إلى UDI لمزيد من معالجة القضايا. تنتظر UDI الآن أكثر من 32000 إضافي “.
واعتبارًا من يناير 2020 ، زاد قانون الجنسية المزدوجة الجديد في النرويج عدد المتقدمين بشكل كبير ، حيث بلغ 27000 مقارنة بالوقت نفسه من العام الماضي”.
📍ما هي أوقات الانتظار التي يمكن أن يتوقعها المتقدمون؟
يستغرق الأمر عادةً 12 شهرًا من تسليم مقدم الطلب مستنداته إلى الشرطة ، حتى يحصل على إجابة لطلبه”.
📍هل تختلف فترات الانتظار من دولة إلى أخرى؟
يختلف وقت الانتظار إلى حد ما باختلاف بلدان المنشأ. إذا كان على إدارة الهجرة والجنسية إجراء تحقيقات إضافية ، فقد يستغرق الأمر وقتًا أطول حتى تحصل على إجابة “،
📍ماذا عن معالجة الطلب؟
عملية المعالجة نفسها: “بدأت المعالجة التلقائية للإخطار بالجنسية لمواطني دول الشمال الأوروبي في أغسطس 2020.
الخطة هي البدء في معالجة طلبات الجنسية الأخرى خلال شهر أكتوبر.
وستتم معالجة جميع الطلبات المسجلة منذ فبراير 2020 تلقائيًا في حالة استيفاء جميع الشروط “.
والقانون الجديد لا يجعل الحصول على الجنسية النرويجية أسهل. في الواقع ، أصبحت الهجرة إلى النرويج خاضعة لمتطلبات أكثر صرامة خلال فترة إرنا سولبرغ كرئيسة للوزراء.
