قصة اليوم??في السابق لم تحصل على وظيفة في متاجر الملابس لأنها ترتدي الحجاب. اليوم يتم الترحيب بها باعتبارها عارضة الأزياء المحجبة
قالت روضة محمد (28 سنة): – لا بد لي من الاستمرار كعارضة أزياء رغم أنني أفضل الاعتزال
في السابق لم تحصل على وظيفة في متاجر الملابس لأنها ترتدي الحجاب. الآن يتم الترحيب بها باعتبارها عارضة الأزياء التي ترفض خلعها
في العام الماضي ، جعلت الشابة البالغة من العمر 28 عامًا نفسها ملحوظًا بشكل متزايد في صحافة الأزياء النرويجية والدولية. كما تعرف الكثيرون على النجمة التي تم تصويرها من خلال المسلسل الوثائقي “الروضة” على NRK هذا الربيع.
وكتبت النسخة البريطانية من الكتاب المقدس للموضة فوغ في وقت سابق من هذا الصيف: “روضة تتحدث نيابة عن أولئك الذين لا يستطيعون” . لا تخشى روضة من الانتقاد العنصري .
جائت إلى النرويج مع والدتها ، وبعد عامين جاء باقي أفراد الأسرة للم شمل الأسرة. كانت الفتاة الصغيرة تشعر بالفضول بشأن المواطنين الجدد ذوي البشرة الفاتحة ، لكنها سرعان ما اكتشفت أن الإثارة لم تكن دائمًا متبادلة.
وقالت في الصومال كان من الواضح من هم غير الجيدين ، كانوا يرتدون الزي الرسمي في كثير من الأحيان. يجب أن تخاف منهم. هنا يمكن بسهولة أن يكون جارك الذي لا يحب السود ولا يريد استقبال لجوء في البلدية. ويحدث هذا النوع من الأشياء لطفل يبلغ من العمر ثماني سنوات يلعب خارج المنزل
?وفي المدرسة كانوا منزعجون لأنها كانت ترتدي الحجاب. اقترح المعلمون عليها خلعه لتجنب التعرض للتنمر.
– في البداية كان لدي بعض المشاكل مع حقيقة أنني كنت سوداء البشرة ، ثم أنني ارتدي الحجاب. الشيء الوحيد الذي رأيته هو أن هؤلاء الناس لم يحبوني. لماذا يقررون كيف يجب أن أبدو؟
حيث اعتقد البعض أن الحجاب ظالم ، فقد أصبح بالنسبة لها علامة على العكس الذات وأنها هي قررت بنفسها ارتدائه
اليوم ، ترفض خلعه في مهام التصوير وتقارنه بالعارضات اللاتي يتعرضن لضغوط لخلع قيمهن على الرغم من أنهن قلن إنهن لا يرغبن في خلع ملابسهن.
بعد المدرسة الثانوية ، انتقلت إلى أوسلو وتدربت كعاملة اجتماعية. لكن قبل ثلاث سنوات ، حصلت على ملفها الشخصي على Instagram وبدأت في نشر صور لأزياءها.
في العام التالي ، في 2018 ، تمت دعوتها إلى أسبوع الموضة في أوسلو. هناك التقت بمصمم أزياء جعلها على اتصال بوكيل عرض أزياء.
وفي مارس ، قالت:أثناء مقابلة لها مع NRK
لدي عقود عمل ويجب السفر مباشرة.في غضون شهر
ولكن بعد ذلك اختبأ العالم خوفاً من الوباء ، وأغلقت حدود و مدن الموضة.
– لقد خسرت الكثير من المهمات عندما جاء وباء الكورونا ولكن ترسل بيوت الأزياء منتجاتها مع طلب أي نوع من الصور يريدون. الآن أعمل ، مع الوكالة ، سيقومان بترتيب وتصميم أسلوب التصوير بالأحذية. سيتم استخدام الصور للتسويق في وسائل التواصل الاجتماعي.
– وعندما تم سؤالها كم يبلغ سعر هذا الحذاء
قالت ?بالكاد أجرؤ على التحقق من التكلفة ، وتجرب الحذاء قليلاً وهي في المقهى.
ويظهر البحث السريع في google أن سعر الحذاء يصل إلى 8000 كرونة.
