ذات صلة

جمع

زفاف يتحول إلى ساحة معركة بسبب خلاف على “رأس الدبكة”

بالطبع، إليك نسخة موسّعة ومحترفة من المقال الصحفي، بأسلوب...

ارتفاع أسعار الكهرباء في جنوب #النرويج يثير قلق المواطنين

الحكومة في موقف حرج ومطالب بتعديل سياسات التصدير #أوسلو يشهد جنوب...

ستايغ Millehaugen يعود إلى الساحة: القبض عليه بتهمة قتل متكل بيتيو في #أوسلو

#أوسلو تم القبض على المدان السابق ستايغ ميليهوجن (Stig Millehaugen)...

بين الهدوء والاستنفار: #أوسلو في 2024 تسجل ارتفاعاً طفيفاً في الجرائم

#أوسلو، النرويج – رغم مكانتها كواحدة من أكثر مدن...

من الشرق إلى الشمال: تعرف على أبرز الجاليات في #النرويج 2025

بلدان الأصل: أكبر الجاليات المهاجرة في النرويج 2025 وفقًا لإحصاءات...

#النرويج سوف تستخدم بيانات الهواتف الذكية لتتبع كورونا من تحركات المستخدمين

سوف تستخدم الحكومة النرويجية بيانات من أبراج الهواتف المحمولة لتحديد الانتشار المحتمل لـ COVID-19 في جميع أنحاء البلاد، وتحديد المناطق التي من المحتمل أن تحتاج إلى إمدادات طبية، فإن المشروع عبارة عن شراكة بين معهد الصحة العامة النرويجي وشركة تلينور، أكبر شركة اتصالات في البلاد، والتي تتعامل مع حوالي 80%من إجمالي حركة البيانات في البلاد.
ووفقا لما ذكرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، فإنه باستخدام محطات القاعدة الخلوية في تلينور، يمكن للحكومة تتبع الموقع العام لكل هاتف محمول نشط في البلد ورسم خرائط تحركات كتل كبيرة من السكان، حيث ترصد حركة الأشخاص في مجموعات من 20 أو أكثر.
سوف يتم استخدام بيانات حركة السكان هذه في نموذج حسابى إلى جانب بيانات الصحة العامة الأخرى المتاحة حاليًا حول حالات فيروس كورونا في البلاد، وتستخدم للتنبؤ بكيفية انتشار المرض في جميع أنحاء البلاد.
وقال كينتج إنجو مونسن، الباحث الأول في تلينور: “في أنظمتنا هناك معرفة حول مكان الأشخاص في أي وقت، لذا فإن الفكرة هنا هي فهم كيفية تحرك السكان على مستوى مجمع”.
وأضاف: “إذا كنت تفهم كيف يتحرك الناس، فأنت قادر أيضًا على فهم كيفية انتشار المرض في جميع أنحاء البلاد أو عبر القارة”.
كما يتم استخدام المشروع لاتخاذ قرارات حول كيفية تخصيص الموارد الطبية مثل أجهزة التنفس الصناعي وأسرة المستشفيات في حالات الطوارئ، وكذلك التنسيق مع المسؤولين المحليين في المناطق المتوقعة لرؤية الزيادة في الحالات الجديدة.
ويستخدم أيضا لتقدير مدة الاحتفاظ بأجزاء مختلفة من النظام المدرسي في النرويج، وإجراءات إغلاق الاقتصاد لمنع المزيد من الانتشار.
يعتمد هذا النموذج على تقنية مشابهة استخدمها تلينور لتتبع انتشار الأمراض المعدية في دول أخرى، بما في ذلك برنامج تتبع الملاريا في الهند ومشروع حمى الضنك في باكستان.
تقول تلينور إنه نظرًا لأنها تشارك البيانات فقط على مجموعات من 20 شخصًا أو أكثر، فإن الحكومة لن تكون قادرة على تتبع هوية أي شخص واحد.
spot_img