قالت اليوم البروفسور وعالمة مكافحة العدوى
إذا كانت الحكومة تسمح الآن بفتح المدارس فهذا يعني ستكون العدوى بالمجان بين أطفال ورياض الأطفال وأطفال المدارس الصغيرة دون وقف موثق للعدوى ، وأخشى أن يكون “انحدار لامسبوق له ، وليس أقلها للسكان”،”
وإن الحكومة ومستشاريها لم يفهموا أن الأطفال وحاجتهم إلى الاتصال الوثيق وانه يمكن أن يصابوا ولايكون لديهم أعراض للعدوى ويعني أنهم قد يكونون أيضا ً ناقلين للعدوى.
ثالثا، أطفال رياض الأطفال والأطفال الصغار وأسرهم وموظفوهم هم من بين أضعف الفئات وأكثرها ضعفا في المجتمع. ومن المرجح أن يصبح الأطفال في كثير من الأحيان حاملًين للعدوى مثل البالغين ، ولكن يمكنهم نشر العدوى أكثر من البالغين من خلال نشاطهم والحاجة إلى الاتصال الوثيق. ولم تفهم الحكومة الفرق في الإصابة بالأمراض وتطورها.