رئيس بلدية أوسلو ريموند يوهانسن.
اصبح مايصل إلى 000 50عاطل عن العمل في أوسلو خلال أسبوعين فقط
والآن يخشى من أن العديد من هؤلاء لن يعودوا إلى العمل.
يشعر زعيم مجلس مدينة أوسلو ريمون يوهانسن (حزب العمل) بالقلق من أن الشباب غير المهرة لن يأتوا إلى العمل مرة أخرى، عندما تنتهي الأزمة.
واضاف ان “اوسلو في وضع صعب للغاية. ويعمل حوالي 200,000 شخص في الصناعات الخدمية مثل المحلات التجارية والمقاهي والفنادق والمطاعم. وكثير منهم من الشباب ولديهم القليل من الكفاءة الرسمية”. ويشير إلى أن معدل البطالة في هذا القطاع قد زاد بنسبة 800 في المائة.
ويقول” اخشى ان يكونوا فى طابور البطالة عندما تنته الازمة ”
وقد ارتفع معدل البطالة الإجمالي في أوسلو من 000 10 إلى 000 50 في غضون أسبوعين، وهو الآن الأعلى في البلد، من حيث النسبة والعدد على حد سواء.