إصابة تسعة أفراد من عائلة واحد من Senjeبلدية Finnsnes وVangsvikشمال النرويج
الفتاة ناقلة العدوى للعائلة تبلغ من العمر (23)عام وتم تاكيد إصابة تسعة افراد من عائلتها بفيروس كورونا اصغر طفل يبلغ من العمر عام فقط وتقول ?
كنت ازور أمي وأبي وإخوتها وتجمعوا لعشاء يوم الأحد وهم في المجموع، تسعة أشخاص في الأسرة .
فجأة، ساءت حالة الفتاة البالغة من العمر 23 عامًا في ظهرها لدرجة أنها اضطرت إلى الاستلقاء على الأريكة لفترة من الوقت.
“وقالت لقد جاء بشكل غير متوقع ومفاجئ. قلت لنفسي هذا من العمل ، وبعد ذلك تحسنت قليلا ”
في اليوم التالي، ذهبت إلى العمل كمتدربة عامله صحيه في دار رعاية Stonglandseidet..
في العمل عاد الي ألم مره آخرى اتصلت بطبيب للحصول على موعد.
في نهاية المطاف أصبحت أسوأ، مع الحمى والتهاب الحلق. وكانت نتيجة الاختبار واضحة يوم الخميس. وأظهرت أني أصبت بفيروس كورونا.
وقد تم وضع اسرتي في الحجر الصحى على الفور عندما اتضح اني مصابة .
وبعد ذلك تبين ان عائلتي بأكملها اصيبت
وتعيش الأسرة التي يبلغ عدد سكانها ثمانية أفراد في مكان غير بعيد عن ابنتهم الكبرى. في منزل فيVangsvik، وتعيش الأم والأب وستة أطفال بين سنة و18 سنة.
عبر الهاتف، يقول والدها، يمكننا التحدث إلى الابنة الثانية الكبرى، ريان، 18 عاماً، حول الوضع
كل شخص في الأسرة كانت نتيجة اختبار الفيروس إيجابية بعد أن تلقت ابنتهم الكبرى. وكانت أصغر فتاة من سنة واحدة فترة سيئة، ولكن الآن هي في تحسن، وفقا للأخت الكبرى كان والدي وأخي أولاً شعرا بالسوء. ثم الآخرين منا أيضا فتراه سيئة بعض الشيء مع السعال والحمى. أمي لديها وجع في الظهر، لكنها مؤمنة وتقول طوال الوقت “سنكون على ما يرام، سوف نحصل على صحة جيدة”،
ويقول الأب إنهم يحاولون الحصول على العناصر الغذائية التي تعزز الجهاز المناعي، مثل الثوم والليمون والمشروبات الساخنة.
“الطبيب يتابع العائلة في عزلة المنزل. يقول الأب إن العائلة جاءت من الصومال في عام 2013. لقد عاشوا في Vangsvik على مدى السنوات الخمس الماضية.
“لدي أصدقاء يقدمون لي الطعام وأنا بخير، وآمل أن أكون بصحة جيدة تماما ً قريباً. لا أجد أن الفيروس خطير جداً بالنسبة لنا نحن صغار وأصحاء”.
الرجاء ابقو في منازلكم
النرويج بالعربية
