هل تعتقد توليه هذا المنصب لتخفيف عن حدة كره الإسلام في النرويج
اليوم في الساعة 11:00، قدم رئيس الوزراء الحكومة الجديدة. راجا (44 عاما) هو محام مدرب، وسبق له العمل في العديد من شركات المحاماة المختلفة كشريك في قانون المقاطعات والعمليات والعقارات والعقود.
حياته:
* في عام 2004، درس الماجستير في علم النفس في جامعة أكسفورد.، حصل على منحة أكسفورد النرويجية كأول منحة من أصول مهاجرة.
* بعد بضع سنوات عين في مكتب محاماة في أوسلو، بدأ عمله كرئيس للجنة النرويجية للهجرة.
* انتخب عضوا في البرلمان النرويجي منذ عام 2013، ولكنه اجتمع في الفترة 2009-2013 كنائب.
* تم انتخاب راجا نائبا ً خامساً للرئيس في البرلمان.
* جاء والدا راجا إلى النرويج في أوائل السبعينيات. وفي نيسان/أبريل 2008، نشر سيرته الذاتية بعنوان المتحدث باسم هاوية، وتناول المعضلات الثقافية والدينية مثل الأصولية الدينية، والعنصرية، والزواج، واضطهاد المرأة، وتربية الأطفال، والتعليم النرويجي، والتحديات المرتبطة بكونه مسلما في الغرب.
* حصل رجا، مع بشرى إسحاق، على جائزة مؤسسة حرية التعبير في عام 2010 لمساهمته في السماح بالحوار بين الشباب، وخاصة من شباب الأقليات. في نفس العام، تأسست مينوتينك أيضا بمساعدة السحب من راجا.
*هو كعضو في البرلمان على حد سواء لديه أسس في المجلس الدولي للفريق الدولي للبرلمانيين لحرية الدين أو المعتقد، وهي شبكة برلمانية دولية تعمل على تعزيز الدينية و حرية الحياة في العالم. وكجزء من هذا العمل، ساعد راجا في عقد ثلاثة مؤتمرات دولية في أوسلو ونيويورك وبرلين واتخذ خطوات سياسية نشطة لتحقيق النهايات في ميانمار والسودان وباكستان وفيتنام.