ذات صلة

جمع

آخر تطورات الهجرة واللجوء في #النرويج

قضايا الهجرة واللجوء في النرويج: تحديات وسياسات جديدة شهدت النرويج...

ارتفاع أسعار المواد الغذائية في #النرويج بنسبة 7.6%: تأثيرات وتوقعات

ارتفاع أسعار المواد الغذائية في النرويج بنسبة 7.6%: تأثيرات...

هل تقوم إدارة الهجرة #النرويجية بمعالجة طلبات الحماية من السوريين؟

تعليق معالجة طلبات الحماية من السوريين في النرويج أعلن مكتب...

#النرويج توقف دراسة طلبات لجوء السوريين حتى إشعار آخر

قررت مديرية الهجرة النرويجية (UDI) تعليق معالجة طلبات اللجوء...

100 ألف دولار لمن يفك شيفرة بوابات سجن صيدنايا

يسابق السوريون الزمن ويرصدون المكافآت في محاولة لفك شيفرة...

وفاة عبد الباسط الساروت أحد أبرز المعارضين للأسد الذي يلقبه سوريون بـ»حارس الثورة»

قالت المعارضة السورية، اليوم السبت 8 يونيو/ حزيران 2019، إن «الناشط والمقاتل في جيش العزة عبد الباسط الساروت، استشهد بعد أيام من إصابته» خلال المعارك الدائرة ضد قوات النظام في ريف حماه.

وذكرت المعارضة أن الساروت توفي بعد 3 أيام قضاها في المستشفى عقب إصابته في منطقة تل ملح بريف حماه، ونُقل على إثرها إلى تركيا لكي يتلقى العلاج قبل أن يفارق الحياة.

وكان الساروت قائداً لـ»لواء حمص العدية» التابع لـ»جيش العزة»، أحد أبرز الفصائل المعارضة للأسد.

ويعتبر الساروت أحد أبرز قادة الحراك الثوري في مدينة حمص وأحد أبرز الوجوه المعروفة في الثورة السورية، وقاد الكثير من المظاهرات السلمية ضد النظام قبل أن يحمل السلاح.

ويُطلق السوريون على الساروت ألقاب مثل «حارس الثورة السورية»، و»منشد الثورة»، وكان الساروت حارساً سابقاً لمنتخب شباب سوريا.

ومع دخول الاحتجاجات في سوريا مرحلة العسكرة، شكّل الساروت مع مجموعة من أبناء حيه «كتيبة شهداء البياضة». وقد حاول النظام اغتياله مرات عدّة، وقتل ثلاثة من أخواله، وأربعة من إخوته وهم: وليد الذي قتل في الخالدية عام 2011، محمد الذي قتل أوائل العام 2013، وأحمد وعبد الله الذين قتلا في 9 يناير/كانون الثاني 2014 في حادثة المطاحن.

Loading video
spot_img