ذات صلة

جمع

أمل تطلب تعويضًا بعد الإكراه ومدرسة القرآن: لم تكن إجازة بل تعذيبًا

(المقال يعبر عن وجهة نظر الكاتب والصحيفة الدنماركية, ولا...

تشديد جديد على المهاجرين غير الشرعيين:وزير #دنماركي يقترح سحب رخص القيادة ومنع الخدمات

ترجمه :الدنمارك من كل الزوايا أثار وزير الهجرة والتكامل الدنماركي،...

أزمة مالية عند #النرويجيين: ارتفاع قياسي في ديون الاستهلاك والتحصيلات inkasso

تشهد النرويج ارتفاعًا حادًا في مستويات ديون الاستهلاك وقضايا...

الدعم التكميلي Supplerende stønad في النرويج: طوق نجاة للمسنين واللاجئين محدودي الدخل

#أوسلو في بلد يُعرف بتاريخه الطويل في الرعاية الاجتماعية، لا...

مواطن #سوري مدان بالانتماء لدا.عش، يطلب 144 ألف يورو لمغادرة #ألمانيا

في تطور مثير للجدل في ألمانيا، طالب عبد الهادي...

مقتل طالب عربي في بريطانيا طعناً بالسكاكين

قُتل صبي وفتاة في هجومين باستعمال السكاكين في بريطانيا، الأمر الذي يقوم برفع عدد المقتولين طعناً في ذلك البلد منذ مطلع العام الجاري إلى 24 شخصاً على أقل ما فيها.

الطالب وعمره 17 عاماً، يدعى يوسف غالب مكي، قُتل طعناً بقرية قرب مانشستر خلال زيارته لصديق يوم السبت 2 آذار/شهر مارس 2019.

واعتُقل اثنان عمرهما ايضاًً 17 عاماً للاشتباه بارتكابهما الجناية.
طعن طالب عربي في بريطانيا

ويوسف هو من أسرة مسلمة تنحدر من لبنان وتعيش في بريطانيا، على حسب ما أوضحت الصحف البريطانية.

كما قتلت جودي تشيسني (17 عاماً) عشية يوم الجمعة 1 شهر مارس/مارس 2019 في إنقضاض مستقل بسكين داخل متنزه شرقي لندن، وقالت أسرتها إن الانقضاض كان «عشوائياً وغير عزر».

وصرح ساجد جاويد، وزير الداخلية البريطاني، إنه سيتقابل مع مسؤولي أجهزة الأمن ذلك الأسبوع للعثور على سبل للتعامل مع تلك الإشكالية، داعياً لإنهاء ما سماه «القساوة الأخرق».

وأكمل في مواجهة مجلس النواب: «لا طريق لإنكار وجود تلك الإشكالية… القساوة القوي يتزايد والمجتمعات تتمزق أوصالها والأسر تفقد أبناءها الصغار».
عوامل ارتفاع الجناية باستعمال السكاكين

وتقول أجهزة الأمن إن مبالغة الجناية باستعمال السكاكين في بلد يصعب فيه الاستحواذ على سلاح ناري سببها مجموعة من الأسباب، منها التنافس بين عصابات المواد المخدرة، وتقليص الخدمات المقدمة للشباب، والاستفزازات عبر منصات التواصل الالكترونية. ووقع عديد من هذه النكبات في أنحاء فقيرة من العاصمة لندن.

وتصدرت تلك الإشكالية الأجندة السياسية، بعد أن أظهرت الإحصاءات وصول الوفيات جراء نكبات الطعن إلى رقم قياسي العام 2018.

وزاد عدد المقتولين في عمر 16 عاماً، ودون هذا، في إنجلترا بمعدل 93% خلال الفترة بين عامي 2016 و2018.

وفي غضون هذا، جرى تقليص عدد أشخاص قوات الأمن البريطانية وايضاً مخصصاتها بمعدل عظيم بمقتضى ممارسات تقشفية فرضتها حكومة رئيسة الوزراء تيريزا ماي.

عربي بوست، رويترز

spot_img