ذات صلة

جمع

بين الهدوء والاستنفار: #أوسلو في 2024 تسجل ارتفاعاً طفيفاً في الجرائم

#أوسلو، النرويج – رغم مكانتها كواحدة من أكثر مدن...

من الشرق إلى الشمال: تعرف على أبرز الجاليات في #النرويج 2025

بلدان الأصل: أكبر الجاليات المهاجرة في النرويج 2025 وفقًا لإحصاءات...

رصاص في قلب #أوسلو: نهاية دامية لأسطورة السطو Metkel Betew متكل بيتيو

#أوسلو قُتل Metkel Betew متكل بيتيو، أحد أبرز المدانين في...

ضغط الهجرة المتزايد يضع البلديات #النرويجية تحت ضغط شديد

أشار تقرير جديد صادر عن معهد البحوث في جامعة...

مقتل طالب عربي في بريطانيا طعناً بالسكاكين

قُتل صبي وفتاة في هجومين باستعمال السكاكين في بريطانيا، الأمر الذي يقوم برفع عدد المقتولين طعناً في ذلك البلد منذ مطلع العام الجاري إلى 24 شخصاً على أقل ما فيها.

الطالب وعمره 17 عاماً، يدعى يوسف غالب مكي، قُتل طعناً بقرية قرب مانشستر خلال زيارته لصديق يوم السبت 2 آذار/شهر مارس 2019.

واعتُقل اثنان عمرهما ايضاًً 17 عاماً للاشتباه بارتكابهما الجناية.
طعن طالب عربي في بريطانيا

ويوسف هو من أسرة مسلمة تنحدر من لبنان وتعيش في بريطانيا، على حسب ما أوضحت الصحف البريطانية.

كما قتلت جودي تشيسني (17 عاماً) عشية يوم الجمعة 1 شهر مارس/مارس 2019 في إنقضاض مستقل بسكين داخل متنزه شرقي لندن، وقالت أسرتها إن الانقضاض كان «عشوائياً وغير عزر».

وصرح ساجد جاويد، وزير الداخلية البريطاني، إنه سيتقابل مع مسؤولي أجهزة الأمن ذلك الأسبوع للعثور على سبل للتعامل مع تلك الإشكالية، داعياً لإنهاء ما سماه «القساوة الأخرق».

وأكمل في مواجهة مجلس النواب: «لا طريق لإنكار وجود تلك الإشكالية… القساوة القوي يتزايد والمجتمعات تتمزق أوصالها والأسر تفقد أبناءها الصغار».
عوامل ارتفاع الجناية باستعمال السكاكين

وتقول أجهزة الأمن إن مبالغة الجناية باستعمال السكاكين في بلد يصعب فيه الاستحواذ على سلاح ناري سببها مجموعة من الأسباب، منها التنافس بين عصابات المواد المخدرة، وتقليص الخدمات المقدمة للشباب، والاستفزازات عبر منصات التواصل الالكترونية. ووقع عديد من هذه النكبات في أنحاء فقيرة من العاصمة لندن.

وتصدرت تلك الإشكالية الأجندة السياسية، بعد أن أظهرت الإحصاءات وصول الوفيات جراء نكبات الطعن إلى رقم قياسي العام 2018.

وزاد عدد المقتولين في عمر 16 عاماً، ودون هذا، في إنجلترا بمعدل 93% خلال الفترة بين عامي 2016 و2018.

وفي غضون هذا، جرى تقليص عدد أشخاص قوات الأمن البريطانية وايضاً مخصصاتها بمعدل عظيم بمقتضى ممارسات تقشفية فرضتها حكومة رئيسة الوزراء تيريزا ماي.

عربي بوست، رويترز

spot_img