ذات صلة

جمع

ستايغ Millehaugen يعود إلى الساحة: القبض عليه بتهمة قتل متكل بيتيو في #أوسلو

#أوسلو تم القبض على المدان السابق ستايغ ميليهوجن (Stig Millehaugen)...

بين الهدوء والاستنفار: #أوسلو في 2024 تسجل ارتفاعاً طفيفاً في الجرائم

#أوسلو، النرويج – رغم مكانتها كواحدة من أكثر مدن...

من الشرق إلى الشمال: تعرف على أبرز الجاليات في #النرويج 2025

بلدان الأصل: أكبر الجاليات المهاجرة في النرويج 2025 وفقًا لإحصاءات...

رصاص في قلب #أوسلو: نهاية دامية لأسطورة السطو Metkel Betew متكل بيتيو

#أوسلو قُتل Metkel Betew متكل بيتيو، أحد أبرز المدانين في...

طبيب عقم محتال أب لـ200 طفل! التأكد من أنّه استخدم حيواناته المنوية سراً وحملت منه 200 امرأة

حصلت مجموعة مكونة من 22 شخصاً على حكم قضائي بالحق في تحليل الحمض النووي المخصص بهم بالمقارنة مع الحمض النووي لطبيب العقم الهولندي يان كاربات الذي يخشى أن يكون قد أنجب 200 طفل باستعمال حيوانه المنوي عوضاً عن الحيوانات المنوية للمتبرعين.

يان كاربات، الذي مات في شهر أبريل/أبريل 2017 عن عمر يناهز 89 عاماً، كان قد نفى طول الوقتً تلك الاتهامات ورفض وفق توثيق جريدة Guardian البريطانية التنسيق مع الأفراد الذين يُحتمل أن يكونوا قد تضرروا.

إلا أن المحكمة حكمت بأنه يمكن فعل امتحانات الحمض النووي، لأن هناك دلائل كافية توميء حتّى كربات استخدم حيوانه المنوي في عمليات الإخصاب الصناعي دون أن ينشر هذا.

وتحدث واحد من الأطفال، ميرل لوتي هيج، رداً على الحكم بأن «لكل طفل الحق في علم من أين جاء».

 

وفي عام 2017، ذهب 22 طفلاً جرى إنجابهم بالتلقيح الصناعي بمعاونة ترتيب Blijdorp الطبي المملوك لطبيب العقم كربات بمدينة باريندريخت في جنوب روتردام، 11 منهم أنجبوا بالتلقيح الصناعي من الحيوانات المنوية لوالديهم، إلى المحكمة للمطالبة بتصرف امتحان الحمض النووي.

مات الطبيب قبل شهر أحد الدعوى القضائية وقاتل محامي أسرة كربات بضراوة مقابل أي تحليل للحمض النووي، قائلاً إنه يلزم تقدير ومراعاة خصوصية المتوفى وأقاربه.

شعر القاضي في هذه الفترة بعدم وجود دلائل كافية للسماح بتصرف الامتحانات. وسمحت المحكمة لاغير بتحليل الحمض النووي لكاربات، المجمع من 27 قطعة شخصية، بما في هذا فرشاة أسنان، ليوضع في خزانة.

منذ جلسة الإنصات لعام 2017، برزت روابط بين الحمض النووي لطفل قانوني من كربات وأطفال آخرين جرى إنجابهم بالتلقيح الصناعي بإعانة عيادته.

حكمت المحكمة، يوم الأربعاء 13 شباط/شهر فبراير 2019، بأن اهتمامات أولئك الذين يرغبون في علم ما إذا كانوا من نسل الطبيب الهولندي تفوق تطلعات أرملة وورثة كاربات.

وصرح القاضي: «لو كان قد استعمل حيوانه المنوي دون أن ينشر عن هذا، فإن أرملته وورثته الآخرين لا يمكنهم المطالبة بتبجيل تخبئة هوية الطبيب».

ويخشى أن يكون كربات قد استخدم حيواناته المنوية لإنجاب ما يبلغ إلى 200 طفل بواسطة الإخصاب الصناعي. ونوهت الامتحانات السريرية لعام 2017 إلى وجود مستوى مرتفع من اليقين بخصوص أبوة كربات لـ 47 طفلاً.

يقال أن الأطفال الهولنديين الذين جرى إنجابهم من متبرعين بالحيوانات المنوية قبل عام 2004، عندما تم تحويل التشريع، ليس لهم أي حق قانوني في علم هوية الأبوين البيولوجيين.

إلا أن القاضي أفاد إن قضية كربات لها أفضلية خاصة بالنظر إلى عدم شرعية الأفعال التي اتخذها الطبيب. ويحد التشريع الهولندي عدد الأفراد الذين يمكن إنجابهم من متبرع واحد للحيوانات المنوية بعدد 25 طفلاً.

وقيل في جلسة إنصات ترجع لعام 2017 أن كربات قد تباهى ذات يوم بإنجاب 60 طفلاً بواسطة عمليات الإخصاب الصناعي.

وعندما أُغلقت عيادته في عام 2009، عُثر على إنتهاكات إدارية هائلة. ويعتقد أنه قام بتزوير معلومات وأوصاف المانحين للحيوانات المنوية.

spot_img