كان محمد قاسم علي أحد منظمي المظاهرة الحاشدة في ساحة الجامعة بأوسلو سنة 2010
يدافع محمد قاسم عن حق حظر أي رسوم كاريكاتيرية عن للنبي محمد. و أكد قاسم الذي يعمل أيضا كصحافي أن قانونا كهذا سيؤدي لخفض معدل التطرّف في البلاد.
و كان محمد قاسم قد قاد مظاهرة حاشدة سنة 2010 بسبب رسم كاريكاتوري مسيء النبي محمد في جريدة داغبلادت.
و أكد علي أن القانون “سيساعد على خلق الهدوء و منع التطرّف”. و أعرب علي عن أمله في الحزب المسيحي الذي كان الحزب الوحيد المتحمس لإبقاء القانون الذي يمنع ازدراء الرموز الدينية بعد إزالته سنة 2009. كما عبر عن أمله في ستوري الذي أكد أهمية احترام الحوار و التعبير بمسؤولية سنة 2006.
أما سيلفي ليستهاوغ من حزب التقدم فأكدت أنه من المهم الحفاظ على حرية التعبير في النرويج.