ذات صلة

جمع

أمل تطلب تعويضًا بعد الإكراه ومدرسة القرآن: لم تكن إجازة بل تعذيبًا

(المقال يعبر عن وجهة نظر الكاتب والصحيفة الدنماركية, ولا...

تشديد جديد على المهاجرين غير الشرعيين:وزير #دنماركي يقترح سحب رخص القيادة ومنع الخدمات

ترجمه :الدنمارك من كل الزوايا أثار وزير الهجرة والتكامل الدنماركي،...

أزمة مالية عند #النرويجيين: ارتفاع قياسي في ديون الاستهلاك والتحصيلات inkasso

تشهد النرويج ارتفاعًا حادًا في مستويات ديون الاستهلاك وقضايا...

الدعم التكميلي Supplerende stønad في النرويج: طوق نجاة للمسنين واللاجئين محدودي الدخل

#أوسلو في بلد يُعرف بتاريخه الطويل في الرعاية الاجتماعية، لا...

مواطن #سوري مدان بالانتماء لدا.عش، يطلب 144 ألف يورو لمغادرة #ألمانيا

في تطور مثير للجدل في ألمانيا، طالب عبد الهادي...

النرويج تنفق ما يقارب 7 مليارات كرونة على طالبي اللجوء القصر

اوسلو – النرويج بالعربية

تنفق الدولة إجمالا 6,7 مليار كرونة على ما يقارب 6000 طالب لجوء قاصر قدموا إلى النرويج دون ولي .

قامت وزارة العدل بتقديم هذه الأرقام، و على سبيل المقارنة، دفعت النرويج 980 مليون كرونة كدعم للاجئي منظومة الأمم المتحدة العام الماضي و 1,25 مليار كرونة إلى اللاجئين القادمين من سوريا سنة 2015.

و صرحت وزيرة الهجرة سيلفي ليستهاوغ أنها تفضل إنفاق هذا المال خارج النرويج :

– أشعر بالحزن عندما أفكر في ما كان بإمكاننا تقديمه .

– هذه نتيجة سياسة لجوء تكافئ من يأتي إلى النرويج بدلا من مساعدة أكبر عدد ممكن خارج النرويج .

– ابلغني وزير الهجرة البريطاني أنه بإمكانهم مساعدة 100 ألف طفل في الخارج بنفس تكلفة مساعدة 3000 طفل في بريطانيا .

و صرحت ليستهاوغ أن سياسة اللجوء الليبيرالية تعني المزيد من طالبي اللجوء و إعانة أقل للذين يحتاجون إلى المساعدة في المخيمات خارج النرويج . فهم يحتاجون إلى الرعاية الصحية، التعليم ، الأدوية و غيرها من الضروريات .

– بدلا من حملات تحسيسة لهؤلاء اللاجئين المنسيين شهدنا حملات من الإعلام و السياسيين لتوفير الإقامة إلى طالبي اللجوء الذين تم رفض طلبهم و لا يحتاجون إلى حماية النرويج، مثل ” أطفال أكتوبر “. في الواقع هم شباب تم إصدار قرار بشأنهم بعد تقييم ملفاتهم، و هو أنهم لا يحتاجون إلى الحماية .

طلب 5480 قاصرا اللجوء إلى النرويج سنة 2015, بينما انخفض الرقم إلى 320 العام الماضي . بينما لم بتجاوز عددهم 184 قاصرا هذه السنة .

مقال : وكالة الأنباء النرويجية                   ترجمة : سمية الهذيلي
المصدر:nettavisen
spot_img